عنّي
اسمي إنجي أمير. خلال أربع سنوات من دراستي للفنون والتصميم الرقمي وتخصصي في تصميم تجربة المستخدم وواجهة المستخدم، تعلمت أكثر بكثير من مجرد كيفية تصميم الشاشات. لطالما جذبتني التصميم لأنه يجمع بين الإبداع وحل المشكلات، وتصميم تجربة المستخدم يتمحور حول فهم الناس وتسهيل حياتهم، ولهذا أصبح تصميم تجربة المستخدم وواجهة المستخدم جوهر رحلتي. لطالما حلمت بالسفر إلى أوروبا والعمل من هناك، لأنهم يقدّرون الإبداع.
مهاراتي في تجربة المستخدم وواجهة المستخدم
- تعلمت كيف أفهم المستخدمين بعمق من خلال أبحاث المستخدم، خرائط التعاطف، واختبارات سهولة الاستخدام، وكيف أضع نفسي مكانهم لأصمم واجهات تتمحور حول الإنسان.
- تطورت مهاراتي في إعداد النماذج الأولية، وتصميم المواقع المتجاوبة، وتطبيقات الهاتف المحمول، باستخدام مبادئ تصميم التفاعل والتفكير التصميمي لإنشاء تجارب رقمية نظيفة وفعالة ومرضية.
- أصبحت متمكنة من استخدام Figma وFigJam وبرامج Adobe Creative.
- وبفضل واجهة المستخدم، اكتشفت أنني جيدة في تصميم الشعارات.
- دورة الهوية البصرية (وهي جزء من تخصص UX | UI) علمتني أنني أحب إعادة تصميم العلامات التجارية، لأنها تشبه عملية تجميل كاملة.
تحدياتي في واجهة المستخدم
العمل في مجال مثل تجربة وواجهة المستخدم ليس سهلاً.
إدارة المواعيد النهائية لتسليم النموذج الأولي للواجهة صعبة بالنسبة لي. أفضل العمل ضمن فريق والخروج من المنزل، ولكن في أغلب الأحيان يجب أن أنجز واجهة المستخدم بالكامل بنفسي من الصفر. شرح معنى تجربة المستخدم وواجهة المستخدم للناس صعب جداً، لأنهم لا يدركون قيمة أو حجم الجهد الذي نبذله.
يمكنني التخصص في جزء من العمل أشعر أنني بارعة فيه أو مرتاحة أثناء القيام به، مثل أبحاث المستخدم. مجال تجربة المستخدم وواجهة المستخدم ما زال جديداً نسبياً في مصر، لذا آمل أن تتوفر الكثير من فرص العمل. ساعات العمل مرنة، على سبيل المثال يمكنني العمل عن بُعد أثناء الإجازة. مصممو تجربة المستخدم يؤثرون فعلاً في حياة الناس. تصميم واجهة المستخدم يتيح لي التعبير عن إبداعي وفي نفس الوقت مساعدة الآخرين، لذا فهو مكسب للطرفين. تجربة المستخدم وواجهة المستخدم مجال لا حدود له، وحتى لو لم أعمل فيه بشكل مباشر، اكتسبت الكثير من المهارات التي تمنحني خيارات مهنية متعددة.